Search
Close this search box.

(محدث) مواقف وبيانات نقابية وحزبية ومؤسساتية داعمة لمواقف الرئيس

الرئيس محمود عباس

أصدرت مواقف وبيانات نقابية وحزبية ومؤسساتية داعمة لمواقف الرئيس ورافضة لحملة التحريض ضده، إذ قال الأمين العام لجبهة التَّحرير الفلسطينية عضو اللجنة التَّنفيذيَّة، واصل أبو يوسف، إن حملة التَّحريض ضدَّ الرَّئيس تهدف إلى إرضاء إسرائيل وطمس جرائم الاحتلال ضدَّ شعبنا. 

واعتبر مستشار ديوان الرِّئاسة لشؤون القدس أحمد الرويضي، أن الهجوم على الرئيس يعتبر هجوماً على الشعب الفلسطيني بأكمله لأنَّه يمثِّل القضيَّة الفلسطينيَّة أمام العالم ويرفض التَّنازل عن القدس، من ناحيته استنكر عضو اللجنة التَّنفيذيَّة أمين عام حزب فدا صالح رأفت هذا الهجوم، واعتبر أن هذه الهجمة على الرَّئيس محمود عباس عزَّزت الوحدة الوطنيَّة في إطار منظمة التحرير.

في الوقت ذاته، أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أن الهجمة الشَّرسة التي يتعرَّض لها الرئيس من قبل أركان الاحتلال ستزيده قوَّة بالتمسُّك بالثَّوابت الوطنيَّة ومن ضمنها الإفراج عن كافَّة الأسرى. فيما اعتبر رئيس البيت الفلسطيني الألماني عوض حجازي أن اللوبي الصّهيوني في ألمانيا يشنّ حملة تحريض ضدّ الرّئيس بهدف شيطنة النّضال الفلسطيني.

وقال مفتي القدس والديار الفلسطينية محمد حسين، إن التضافر الجماهيري مع مواقف الرَّئيس واجب في وجه الحملة التي يشنُّها الاحتلال ضدَّ سيادته عقب كلمة حقّ قالها حول ما يتعرَّض له شعبنا من مجازر مستمرَّة. فيما أشار رئيس المجلس الوطني روحي فتوح بأن “إسرائيل” ومؤيدوها يحاولون عرقلة جهود الرَّئيس في الحصول على دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة من خلال التحريض عليه وشن حملة تأويل لكلمته حول الهولوكوست التي لم ينكرها.

من جهته، اعتبر سكرتير لجنة متابعة الجماهير العربية منصور دهامشة، أن حملة التَّحريض ضدَّ الرَّئيس محمود عباس تتصاعد بشكل كبير بسبب كشفه لجرائم الاحتلال أمام العالم. وأضاف أمين عام اتِّحاد المعلمين سائد ارزيقات أن تمسك الرئيس بالثوابت لم يرق للاحتلال ويجب الالتفاف حول مواقفه. فيما أكد رئيس بلدية نابلس سامي حجاوي على أن الهجمة ضد الرئيس تزيد من الالتفاف حول المشروع الوطني وحقوق شعبنا الثابتة.

وقال عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين منتصر حمدان، إن الرئيس محمود عباس عبر عن حقيقة ما يجري في فلسطين من جرائم يومية بحق أبناء شعبنا.، أضاف حمدان أن اسرائيل تحاول تغطية جرائمها، مؤكدا أهمية معاقبة دولة الاحتلال على جرائمها ضد شعبنا.

في السياق ذاته، قال المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا جمال نزال، إن دولة الاحتلال تسعى لضرب البرنامج التحرري الوطني للرئيس محمود عباس من خلال الحملة التحريضية التي تشنها ضده، لإدراكها القدرة الاستقطابية العالية للبرنامج على الصعيد الدولي.

 واعتبرت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، حملة التحريض متعددة الأطراف ضد الرئيس محمود عباس، محاولة لكسب ود دولة الاحتلال.

وقال رئيس الهيئة عمر عبد العاطي، إن هذه الحملة ضد الرئيس عباس تأتي لكشفه جرائم الاحتلال بحق شعبنا منذ عام 48، مضيفا أن كافة القرارات الدولية تؤكد أن دولة الاحتلال انتهكت حقوق شعبنا وارتكبت المجازر بحقه.

بينما قال أمين سر المكتب الحركي المركزي للمهندسين عمر سليمان، إن حملة التحريض ضد الرئيس محمود عباس تهدف لشطب القضية الفلسطينية باعتباره الحامي للمشروع الوطني.

ودعا سليمان كافة أطياف شعبنا إلى الوقوف والالتفاف خلف القيادة برئاسة الرئيس، لأن المؤامرة على القضية الفلسطينية كبيرة.

وقال أمين سر فصائل منظمة التحرير في لبنان فتحي أبو العردات، إن الرئيس محمود عباس عبر عن إرادة شعبنا في الخلاص من الاحتلال والدفاع عن قضيتنا.

وأضاف أبو العردات، أن شعبنا في الداخل والخارج يثمن مواقف سيادته المعبرة عن تطلعاته، مشيرا إلى أن فصائل منظمة التحرير في لبنان ستقيم عدة أنشطة خلال الفترة المقبلة في المخيمات دعما للرئيس ومواقفه.

وأكد مدير الدائرة السياسية في منظمة التحرير أنور عبد الهادي، إن الحملة الشعواء متعددة الأطراف ضد الرئيس محمود عباس لن تزيده إلا قوة وتصميما على مواجهة هذا الاحتلال العنصري والقوى الدولية التي تدعي الحرية.

وردت هذه التصريحات في الإذاعة الرسمية والوكالة الرسمية

“حماس” و”الجهاد” تدينان حملة التحريض التي يتعرض لها الرئيس

أكدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي، اليوم السبت، رفضهما وإدانتهما لحملة التحريض التي يتعرض لها الرئيس محمود عباس.

وقالت “حماس”، في تصريح، على لسان عضو مكتبها السياسي حسام بدران”: ترفض “حماس” وتدين إعلان الشرطة الألمانية فتح تحقيق بحق الرئيس محمود عباس “أبو مازن”، على خلفية تصريحاته المتعلقة بجرائم الاحتلال ‏ضد شعبنا”.

وأضافت “مرة أخرى تثبت القوى الدولية انحيازها للاحتلال الإسرائيلي وتنكرها للحقوق التاريخية لشعبنا الفلسطيني، ولمعاناته الممتدة لأكثر من سبعة عقود، والتي بدأت باقتلاع شعبنا من أرضه، وتهجيره عنها قسرا ليعيش في المنافي، إضافة إلى عشرات المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين من النساء والأطفال وغيرهم، واعتقال وأسر وإصابة مئات الآلاف من أبناء شعبنا”.

وأكدت الحركة، أنه مهما حاولت هذه القوى تشويه الحقيقة وصم آذانها عما لحق بشعبنا والكيل بمكيالين فإنها لن تفلح في طمس الرواية الفلسطينية مهما طال الزمن، ومهما كانت الأساليب والإجراءات، فشعبنا لا ينسى ولا يغفر أمام ما يتعرض له من ظلم، وستستمر مقاومته بلا كلل حتى التحرير والعودة.

دان عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي خالد البطش، بشدة قيام الشرطة الألمانية بفتح تحقيق على خلفية تصريحات الرئيس محمود عباس التي تحدّث فيها عن المحارق والمجازر التي ارتكبها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني منذ عام 1948″.

واعتبر البطش، أن تصريح الرئيس عباس، “جزء من الرواية الوطنية الفلسطينية التي يدافع عنها شعبنا في وجه العالم بأسره، لكشف جرائم الاحتلال”

آخر الأخبار

أحدث البرامج