في النقب فلسطينيون لا ينسون وغير منسيين
بقلم : مجدولين زكارنة تسكن أصوات الجرافات مخيلة الأطفال هناك وتشكل لهم صورتها كابوسا ينغص أحلام الطفولة الوردية، أما الرقم 197 فهو لا محالة في عقولهم محفوظ أنه عدد المرات التي فيها غادر الأطفال فراشهم الدافئ الى عراء الشارع وبرده أو الى لهيب الشمس وحرها… هنا أتكلم عن العراقيب أسطورة الصمود والبقاء في ذاكرة كل …