Search
Close this search box.

7 سنوات على استشهاد الأسير ياسر حمدوني

الاسير-ياسر

يصادف اليوم الذكرى السابعة على استشهاد الأسير ياسر ذياب حمدوني من بلدة يعبد جنوب غرب جنين، والذي ارتقى في الـ25 من أيلول/ سبتمبر عام 2016، جرّاء جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء).

ولفت نادي الأسير، إلى أنّه وبعد مرور سبع سنوات على استشهاده، فإن إدارة سجون الاحتلال، تواصل جريمتها الممنهجة بحقّ المئات من الأسرى المرضى في سجون الاحتلال، بل وعملت على ابتكار أدوات جديدة للتّنكيل بالأسرى، وتحويل حقّهم بالعلاج إلى أداة تنكيل بمستويات مختلفة، عدا عن القوانين العنصرية، ومشاريع القوانين التي تسعى حكومة الاحتلال الفاشية الراهنة، إلى تطبيقها لحرمان الأسرى من العلاج.

ومع تصاعد عمليات اعتقال الجرحى خلال العام المنصرم والعام الجاري، فإن أعداد المرضى ومنهم الجرحى في ازدياد، حيث يواجهون أوضاعًا مأساوية وصعبة في سجون الاحتلال.

ويبلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة (237) شهيداً، وذلك منذ عام 1967، بالإضافة إلى مئات من الأسرى اُستشهدوا بعد تحررهم متأثرين بأمراض ورثوها عن السجون.

آخر الأخبار

أحدث البرامج