شيعت جماهير غفيرة من أبناء شعبنا في قلقيلية، اليوم السبت، جثمان الشهيد الفتى عادل إبراهيم داوود (14 عاما)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال، مساء أمس.
وانطلق موكب التشييع من مستشفى درويش نزال الحكومي بمدينة قلقيلية، وصولا إلى منزل عائلته، التي ألقت نظرة الوداع الأخير على جثمانه، قبل أن ينقل محمولا على الأكتاف إلى مسجد المدينة القديم، حيث أدى المشيعون الصلاة عليه، قبل أن يوارى الثرى في مقبرة الشهداء بالمدينة.
وردد المشاركون في موكب التشييع الهتافات المنددة بجرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني.